عن الموقع
أُطلقت البوابة التقنية في غشت 2016 من مقرها في مدينة مراكش بالمغرب، و هي منصة عربية متخصصة في تقديم الأخبار التقنية بشكل حصري، محلياً وعالمياً في مجال الهواتف و الحواسيب. تأسست البوابة برؤية واضحة لتكون المصدر الرائد للأخبار التقنية باللغة العربية، سواء لوسائل الإعلام أو للمستخدمين في العالم العربي.
حظيت البوابة التقنية منذ انطلاقتها بتقدير واسع من الزوار، الذين ساهموا بفعالية في تطويرها على مر السنين. وأصبحت مصدراً موثوقاً يعتمد عليه العديد من وسائل الإعلام العربية، سواء المطبوعة أو المرئية أو المسموعة. كما ساهمت البوابة، بعد عامها الرابع، في أن تصبح مرجعاً أساسياً للمواقع التقنية والمنتديات المتخصصة على الإنترنت، مما عزز من شعبيتها وانتشارها.
تعزيز المحتوى العربي على الإنترنت
ساهمت البوابة التقنية في إثراء المحتوى العربي عبر الإنترنت منذ إطلاقها في مجال الهواتف و الحواسيب، حيث قدمت نحو 2000 مادة تحريرية، تفاعلت معها شريحة واسعة من المستخدمين العرب.
التوعية بالمحتوى الرقمي وحماية الملكية الفكرية
اهتمت البوابة التقنية بتوعية المستخدمين العرب حول أهمية حقوق الملكية الفكرية، وضرورة دعم الاقتصاد المحلي للدول العربية عبر المحافظة عليها، وما لذلك من أثر في تعزيز الفرص الوظيفية. وقدمت تغطيات ومقابلات مع متخصصين لتسليط الضوء على المخاطر المرتبطة بانتهاك تلك الحقوق.
مجالات التغطية
يغطي الموقع عدة مجالات رئيسية في قطاع التقنية خاصة الهواتف و الحواسيب، منها آخر الأخبار العالمية، الإنترنت، الكاميرات الرقمية، الأمن الإلكتروني، التطبيقات، البرمجيات مفتوحة المصدر، الألعاب الإلكترونية. كما يضم الموقع أقساماً أخرى تتناول موضوعات تقنية متنوعة، مثل مقالات خاصة وآراء ومقابلات، إلى جانب تغطية مستمرة لأخبار الشركات التقنية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ومتابعة الفعاليات المتخصصة عربياً ودولياً.
الرؤية
تسعى البوابة التقنية لتكون المصدر العربي الأول للأخبار التقنية الموثوقة، لتلبية احتياجات الإعلام والمستخدم العربي.
المهمة
-
للمستخدم: تقديم منصة متكاملة لنقل الأخبار التقنية باللغة العربية وتوفير تحديثات مستمرة لمواكبة المستجدات التقنية العالمية.
-
للشركات التقنية: توفير منصة تسويقية للوصول إلى جمهور من المهتمين والمتخصصين في التقنية في العالم العربي.
-
لوسائل الإعلام: أن تكون مصدراً موثوقاً يستند إليه الإعلام العربي في المصطلحات والتغطية التقنية الشاملة.